السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن الشكرُ عبادة عظيمةٌ وخلُق كريم، الشكر نِصف الإيمان، والصَّبر نِصفه الثاني.
الشكر من شُعَب الإيمان الجامعة؛ وذلكم أنَّ كثيرًا من شعَبِ الإيمان مردُّها إلى حقيقةِ
الشّكر أو آثارِه أو مظاهِرِه، بل إنَّ الصبرَ والشكر يتقاسمَان الشعبَ كلَّها،
وفي التنزيل العزيز: إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور {إبراهيم:5}.
وحقيقةُ الشكر الاعترافُ بالإحسان والفضلِ والنّعَم وذِكرُها
والتحدُّث بها وصَرفها فيما يحبّ ربُّها ويرضَى واهبها
___________________________________________________
...........................................................
..............................
.....................
.......................
............................................
...........................
كل التحيه التقدير اخواني بملتقي السد العالي شرق اعتزر عن قله تفاعلي بموضوعات اخواني لضيق. والوقت والله المستعان
لا تنسونا من صالح الدعااااااااء