ملتقى السد العالى شرق للبرامج
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الانترنت - الملتميديا - الحماية - مكافحة الفيروسات-التقنية والهاردوير والصيانة وانظمة التشغيل والجوالات-اسلاميات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
[للإيجار] مساحة اعلانية كبيرة بالواجهة الرئيسية

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
تصويت
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 513 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو marwaelgo فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 2519 مساهمة في هذا المنتدى في 1736 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 69 بتاريخ الإثنين يناير 30, 2017 11:23 pm
المواضيع الأكثر نشاطاً
دفتر التحضير لمعلم المجال الصناعي
برنامج المحادثة والدردشة عبر الموبايل سيريا توك syriatalk 2013
حصرى برنامج إدارة المكتبات المدرسية SLMP رابط بحجم صغير
برنامج Renee Undeleter 2013 افضل برامج العام في استعاده الملفات المحذوفه
[تم الحل]حصريا برنامج الأذان و برنامج القرآن الكريم لجميع أنواع الموبايلات
التعاشيق المستخدمه فى اعمال النجارة
برنامج المؤذن لنوكيا 6120c كامل
حصرى كراك تفعيل ويندوز 10 الاخير windows_10_pro_10240_x64x86_dvd
برنامج تفسير القرآن الكريم لجوال نوكيا nokia c3
المجال الصناعي للصف الأول الإعدادي أ / أحمد يمني أحمد يوسف

 

 التعرف لسور القران الكريــــــــــم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابونواف
مشرف عام
مشرف عام
avatar


التعرف لسور القران الكريــــــــــم Egypt10
العمل/الترفيه مـشـرف عـــــام
ذكر
عدد المساهمات : 164
تاريخ التسجيل : 24/01/2012
تعاليق : التعرف لسور القران الكريــــــــــم LJ363468


التعرف لسور القران الكريــــــــــم BAy63468

لا نتسونا من صالح الدعاء اللهم رضاك والجنه
العمر : 30

التعرف لسور القران الكريــــــــــم Empty
مُساهمةموضوع: التعرف لسور القران الكريــــــــــم   التعرف لسور القران الكريــــــــــم Emptyالخميس فبراير 02, 2012 10:13 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

الر تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآَنٍ مُبِينٍ (1) رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ (2) ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (3) وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ (4) مَا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ (5) وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ (6) لَوْ مَا تَأْتِينَا بِالْمَلَائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (7) مَا نُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَا كَانُوا إِذًا مُنْظَرِينَ (8) إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ (10) وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (11) كَذَلِكَ نَسْلُكُهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ (12) لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ (13) وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ (14) لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ (15)

التفسير



تفسير سورة الحجر
وهي مكية.
بسم الله الرحمن الرحيم
{ الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ (1) رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ (2) ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الأمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (3) }
قد تقدم الكلام على الحروف المقطعة في أوائل السور.
وقوله: { رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ } إخبار عنهم أنهم سيندمون على ما كانوا فيه من الكفر، ويتمنون لو كانوا مع المسلمين في الدار الدنيا. (1)
ونقل (2) السُّدِّيّ في تفسيره بسنده المشهور عن ابن عباس، وابن مسعود، وغيرهما من الصحابة: أن الكفار (3) لما عُرضوا على النار، تمنوا أن لو كانوا مسلمين.
وقيل: المراد أن كل كافر يود عند احتضاره أن لو كان مؤمنا.
وقيل: هذا إخبار عن يوم القيامة، كما في قوله تعالى: { وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ } [الأنعام: 27]
وقال سفيان الثوري: عن سلمة بن كُهَيْل، عن أبي الزعراء، عن عبد الله في قوله: { رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ } قال: هذا في الجُهنَمين إذ رأوهم يخرجون من النار.
وقال ابن جرير: حدثنا المثنى، حدثنا مسلم، حدثنا القاسم، حدثنا ابن أبي فَرْوة العَبْدي؛ أن ابن عباس وأنس بن مالك كانا يتأولان هذه الآية: { رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ } يتأولانها: يوم يحبس الله أهل الخطايا من المسلمين مع المشركين في النار. قال: فيقول لهم المشركون: ما أغنى عنكم ما كنتم تعبدون في الدنيا. قال: فيغضب الله لهم بفضل رحمته، فيخرجهم، فذلك حين يقول: { رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ }
وقال عبد الرزاق: أخبرنا الثوري، عن حماد، عن إبراهيم، عن خصيف، عن مجاهد قالا يقول أهل النار للموحدين: ما أغنى عنكم إيمانكم؟ فإذا (4) قالوا ذلك. قال: أخرجوا من كان في قلبه مثقال ذرة. قال: فعند ذلك قوله: { [رُبَمَا] يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ } (5) (6)
وهكذا روي عن الضحاك، وقتادة، وأبي العالية، وغيرهم. وقد ورد في ذلك أحاديث مرفوعة، فقال الحافظ أبو القاسم الطبراني.
__________
(1) في ت: "في الدار الدنيا مع المسلمين"
(2) في أ: "وقال".
(3) في ت، أ: "أن كفار بدر".
(4) في ت، أ: "قال: فإذا".
(5) زيادة من ت، أ.
(6) تفسير عبد الرزاق (1/299).

(4/524)


--------------------------------------------------------------------------------

حدثنا محمد بن العباس، هو الأخرم، حدثنا محمد بن منصور الطوسي، حدثنا صالح بن إسحاق الجهبذ (1) دلني عليه يحيى بن معين (2) حدثنا مُعَرّف (3) بن واصل، عن يعقوب بن أبي نباتة (4) عن عبد الرحمن الأغر، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن ناسا من أهل لا إله إلا الله يدخلون النار بذنوبهم، فيقول لهم أهل اللات والعزى: ما أغنى عنكم قولكم: لا إله إلا الله وأنتم معنا في النار؟. فيغضب الله لهم، فيخرجهم، فيلقيهم في نهر الحياة، فيبرءون من حرقهم كما يبرأ القمر من خسوفه، فيدخلون الجنة، ويسمَّون فيها الجهنميين" (5) فقال رجل: يا أنس، أنت سمعتَ هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال أنس: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من كذب علي متعمدًا، فليتبوأ مقعده من النار". نعم، أنا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هذا.
ثم قال الطبراني: تفرد به الجهبذ (6) (7)
الحديث الثاني: وقال الطبراني أيضا: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثنا أبو الشعثاء (8) علي بن حسن الواسطي، حدثنا خالد بن نافع الأشعري، عن سعيد بن أبي بردة، عن أبيه، عن أبي موسى، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا اجتمع أهل النار في النار، ومعهم من شاء الله من أهل القبلة، قال الكفار للمسلمين: ألم تكونوا مسلمين؟ قالوا: بلى. قالوا: فما أغنى عنكم الإسلام! فقد صرتم (9) معنا في النار؟ قالوا: كانت لنا ذنوب فأخذنا بها. فسمع (10) الله ما قالوا، فأمر بمن كان في النار من أهل القبلة فأخرجوا، فلما رأى ذلك من بقي من الكفار قالوا: يا ليتنا كنا مسلمين فنخرج كما خرجوا". قال: ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، { الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِين رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ } (11)
ورواه ابن أبي حاتم، من حديث خالد بن نافع، به، وزاد فيه:(بسم الله الرحمن الرحيم)، عوض الاستعاذة.
الحديث الثالث: وقال الطبراني (12) أيضا: حدثنا موسى بن هارون، حدثنا إسحاق بن راهويه قال: قلت لأبي أسامة: أحدثكم أبو روق (13) -واسمه عطية بن الحارث-: حدثني صالح بن أبي طريف قال: سألت أبا سعيد الخدري فقلت له: هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في هذه الآية: { رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ } ؟ قال: نعم، سمعته يقول: "يُخرج الله ناسا من المؤمنين من
__________
(1) في ت: "الجهذ".
(2) في هـ: "رأى علية بن موسى" والمثبت من المعجم.
(3) في ت، لأ: "معروف".
(4) في ت، أ، هـ: "يعقوب بن نباتة" والصواب ما أثبتناه من المعجم والتهذيب.
(5) في ت، أ: "الجهنميون".
(6) في ت: "الجهبذ".
(7) المعجم الأوسط برقم (4821) "مجمع البحرين" وقال الهيثمي في المجمع (10/380): "فيه من لم أعرفهم".
(8) في ت: "أبو السقا".
(9) في ت، أ: "حشرتم".
(10) في أ: "فيسمع".
(11) قال الهيثمي في المجمع (7/45): "رواه الطبراني، وفيه خالد بن نافع الأشعري، قال أبو داود: متروك. وقال الذهبي: هذا تجاوز في الحد فلا يستحق الترك، فقد حدث عنه أحمد بن حنبل وغيره، وبقية رجاله ثقات" ورواه ابن أبي عاصم في السنة برقم (843) والحاكم في المستدرك (2/242) عن أبي الشعثاء به، وقال الحاكم: "صحيح الإسناد ولم يخرجاه".
(12) في ت: "وقال الطبراني الحديث الثالث".
(13) في ت: "أبو أروق".

(4/525)


--------------------------------------------------------------------------------

وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ (4) مَا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ (5)

النار بعد ما يأخذ نقمته منهم"، وقال: "لما أدخلهم الله النار مع المشركين قال لهم المشركون: تزعمون أنكم أولياء الله في الدنيا، فما بالكم معنا في النار؟ فإذا سمع الله ذلك منهم، أذن في الشفاعة لهم فتشفع (1) الملائكة والنبيون، ويشفع (2) المؤمنون، حتى يخرجوا بإذن الله، فإذا رأى المشركون ذلك، قالوا: يا ليتنا كنا مثلهم، فتدركنا الشفاعة، فنخرج معهم". قال: "فذلك قول الله: { رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ } فيسمون في الجنة الجُهَنَّمِيِّين (3) من أجل سَواد في وجوههم، فيقولون: يا رب، أذهب عنا هذا الاسم، فيأمرهم فيغتسلون في نهر الجنة، فيذهب ذلك الاسم عنهم"، فأقر به أبو أسامة، وقال: نعم. (4)
الحديث الرابع (5) وقال (6) ابن أبي حاتم: حدثنا علي بن الحسين، حدثنا العباس بن الوليد النرسي (7) حدثنا مسكين أبو فاطمة، حدثني اليمان بن يزيد، عن محمد بن حِمْير (8) عن محمد بن علي، عن أبيه، عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "منهم من تأخذه النار إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه النار إلى حجزته، ومنهم من تأخذه النار إلى عنُقه، على قدر ذنوبهم وأعمالهم، ومنهم من يمكث فيها شهرا ثم يخرج منها، ومنهم من يمكث فيها سنة ثم يخرج منها، وأطولهم فيها مكثا بقدر الدنيا منذ يوم خلقت إلى أن تفنى، فإذا أراد الله أن يخرجوا منها قالت اليهود والنصارى ومن في النار من أهل (9) الأديان والأوثان، لمن في النار من أهل التوحيد: آمنتم بالله وكتبه ورسله، فنحن وأنتم اليوم في النار سواء، فيغضب الله لهم غضبا لم يغضبه لشيء فيما مضى، فيخرجهم إلى عين في الجنة، وهو قوله: { رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ } (10) .
وقوله: { ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا } تهديد لهم شديد، ووعيد أكيد، كقوله تعالى: { قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ } [إبراهيم: 30] وقوله: { كُلُوا وَتَمَتَّعُوا قَلِيلا إِنَّكُمْ مُجْرِمُونَ } [المرسلات: 46] ولهذا قال: { وَيُلْهِهِمُ الأمَلُ } أي: عن التوبة والإنابة، { فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ } أي: عاقبة أمرهم.
{ وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ (4) مَا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ (5) }
يقول تعالى: إنه ما أهلك قرية إلا بعد قيام الحجة عليها وانتهاء أجلها، وإنه لا يؤخر أمة حان هلاكها (11) عن ميقاتها ولا يتقدمون عن مدتهم. وهذا تنبيه لأهل مكة، وإرشاد لهم إلى الإقلاع عما
__________
(1) في ت، أ: "فيشفع".
(2) في ت: "وشفع".
(3) في ت، أ: "الجهنمية"
(4) ورواه ابن حبان في صحيحه برقم (2599) "موارد" من طريق عمر بن محمد بن أبان، عن أبي أسامة به نحوه.
(5) في ت: "وقال الحديث الرابع".
(6) في ت: "وحدثنا".
(7) في ت: "الزيني"، وفي أ: "الزينبي".
(8) في ت، أ: "جبير"، وفي هـ: "جبر".
(9) في ت، أ: "وأهل".
(10) ورواه ابن الجوزي في العلل المتناهية (2/457) من طريق البغوي عن عباس بن الوليد النرسي به، ورواه الخطيب في تاريخ بغداد (6/156) وابن الجوزي في العلل المتناهية (2/456) من طريق إبراهيم بن محمد السامري، عن عباد بن الوليد الغبري، عن أبي فاطمة، عن اليمان بن يزيد به نحوه، وقال ابن الجوزي: "هذا حديث لا يصح وفيه جماعة مجاهيل".
(11) في ت: "هلاكهم".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابونواف
مشرف عام
مشرف عام
avatar


التعرف لسور القران الكريــــــــــم Egypt10
العمل/الترفيه مـشـرف عـــــام
ذكر
عدد المساهمات : 164
تاريخ التسجيل : 24/01/2012
تعاليق : التعرف لسور القران الكريــــــــــم LJ363468


التعرف لسور القران الكريــــــــــم BAy63468

لا نتسونا من صالح الدعاء اللهم رضاك والجنه
العمر : 30

التعرف لسور القران الكريــــــــــم Empty
مُساهمةموضوع: رد: التعرف لسور القران الكريــــــــــم   التعرف لسور القران الكريــــــــــم Emptyالخميس فبراير 02, 2012 10:18 pm

التفسير لابن كثير

للافادة

ايضا الابتسامات الموجودة مفعله تلقائيا بدون واضع

من قول من برنامج خاص وليس من موقع ما

هذا للامانه العلميه

تحياتي لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التعرف لسور القران الكريــــــــــم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب التعرف على العدد اليدوي الكهربائية وإستخدامها
» برنامج القران الكريم متوافق مع
» القران الكريم نوكيا 300 asha

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى السد العالى شرق للبرامج :: الملتقى الإسلامي :: ملتقى الحوار الإسلامي-
انتقل الى: